وجود جثامين مجهولة الهوية على شاطئ أحد المصائف الليبية ( النقازة) استياء المواطنين من أهمال السلطات المحلية في أغلب المدن الساحلية من ترك الجثامين وصل بعضها لعدة شهور , لا يوجد سياسات حقيقية تقوم بها الحكومات الليبية في أحترام مصير الأموات من المهاجرين الكرامة الأدمية تهان وصحة المواطنين في خطر كذلك, الهلال الأحمر يقوم بمجهودات فردية ويعاني عدم تواصل الجهات الحكومية والنيابية في إتمام الإجراءات , والأخيرة على ما يبدو أنه ليس من أولوياتها التعامل مع جثامين الأجانب والمهاجرين .
